استمتع بالشحن المجاني عند تسوقك بقيمة 20 يورو أو أكثر!

 12,99

إحدى عشر دقيقة

مشاركة :

غير متوفر في المخزون

الإشعار عبر البريد عند توفر المنتج

“حتى أكتب عن الجنس كان علي أن أفهم لماذا دنس إلى هذا الحد”

بطلة رواية (إحدى عشرة دقيقة) لباولو كويلو، هي ماريا جاءت من شمال-شرقي البرازيل، تحمل معها من سن المراهقة حزناً عارماً..

إنها شابة جميلة كان باستطاعتها أن تتزوج بسهولة، لكنها لم تكن ترغب في ذلك قبل أن تحقق حلمها برؤية ريو دي جانيرو. ثابرت على إدخار المال طوال سنتين، لترحل من ثم، متوجهة إلى تلك المدينة الشهيرة. وعلى شاطئ كوباكابانا، تجتذب ماريا انتباه رجل أعمال سويسري، دعاها فيما بعد، لمرافقته إلى أوروبا، ووعدها بأن يجعل منها نجمة. ولأن ماريا كانت دائماً على استعداد للمجازفة، انتقلت معه إلى جنيف وفي يدها عقدٌ موقعٌ، لو قرأته بعناية، لكانت لاحظت العقدة المخفية فيه: لقد ألزمت نفسها بالعمل مقابل أجر بخس، كراقصة في ناد] ليلي. ولم يطل بها الأمر حتى أصبحت عاهرة.

يقول كويليز: “لا أدعي كتابي دراسة للدعارة، حاولت أن أتجنب تماماً الحكم على الشخصية الرئيسية بسبب اختيارها. إن ما يثير اهتمامي حقاً هو الطرق المختلفة التي يقارب بها الناس موضوع الجنس”.

بعض الكتب تدفعنا إلى الحلم، وبعضها الآخر يعيدنا إلى الواقع، ولكن لا مجال للتهرب مما هو الأهم بالنسبة للكاتب: “الأمانة في ما يكتبه”.

كلمات البحث : باولو – كويلو – احدى – إحدا – 11 – عشر – دقيقه – عشرة

المؤلف

دار النشر

نوع صفحة الغلاف

عدد الصفحات

الوزن

كشكول – بوابتك لعالم من المعرفة والإلهام

تخيل نفسك في حضرة مكتبة تتنفس عبق الورق القديم وأرواح المؤلفين العظماء، حيث يلتقي الإبداع بالحكمة في مكان واحد. هنا في موقع “كشكول”، نأخذك في رحلة استثنائية عبر رفوف مليئة بالكتب التي تحمل في طياتها أحلام الكتّاب وأسرار العصور. استكشف العناوين التي ستأسر خيالك، وأبحر في قصص ملهمة ومعلومات لا تُقدر بثمن.

سواء كنت تبحث عن الروايات الكلاسيكية التي تخلدها الذاكرة، أو أحدث الإصدارات التي تتصدر القوائم العالمية، فإن “كشكول” هو رفيقك المثالي في عالم الأدب والمعرفة. اجعل من القراءة نمط حياتك، ودعنا نكون جسراً بينك وبين الأفكار التي تطلق العنان لإبداعك.

“كشكول” هو أكثر من مجرد منصة لشراء الكتب، إنه ملاذ لكل من يبحث عن جمال الكلمات وروعة الحروف. انضم إلى مجتمع القراء المميزين لدينا، وكن جزءاً من رحلة ثقافية لا حدود لها.

Scroll to Top