البديل الثالث

قالوا عن كتاب (البديل الثالث)…

“تواتينا من حين لآخر – حتى في أكثر الأوقات صعوبة – ومضة بشيء أفضل، ويوضح لنا دكتور كوفي في هذا الكتاب كيف نبحث عن هذا الشيء الأفضل، ونتسامى على أكثر خلافاتنا حدة”. – ديزموند توتو

“في هذا الكتاب يلهمنا دكتور كوفي التفكير في حلول للمشاكل بطريقة تختلف اختلافاً كاملاً عن طرق تفكيرنا السابقة، لا بد أن ننحي اختلافاتنا – بما فيها الحدود التي نضعها، واللغات التي نتحدثها، والسياسات التي نؤمن بها، وثقافاتنا – ونعمل معاً للتوصل لحلول أعظم من المشاكل التي نواجهها”. – محمد يونس، الفائز بجائزة نوبل للسلام عام 2006

“في هذا الكتاب، يحضُّنا ستيفن آر.كوفي على رسم مسار يتجاوز الحلول الأقل من الأفضل لكل معاناتنا – حلول تتجاوز اليمين أو اليسار السياسي، وتتجاوز الكثير من الاختيارات الخاطئة أمامنا؛ إن هذا الكتاب صدى حكيم ومقبول لتحذير آينشتاين بأن المشاكل التي نواجهها اليوم لا يمكن حلها بنفس مستوى التفكير الذي أدى أساساً إلى ظهورها”. – آريانا هوفينجتون، تعمل رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير مجموعة إعلامية

“لقد فعلها ستيفن كوفي مرة أخرى، حيث يقدم في أحدث كتبه – الذي بين يديك – نصحية ذات مغزى للإبحار عبر أكثر تحديات الحياة صعوبة، إن هذا الكتاب لا يقوم على مبدأ (رؤيتي)، أو (رؤيتك)، بل يبحث عن (رؤيتنا المشتركة)”. – جيه. دبليو. ماريوت، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة Marriot International, Inc

“إن التعامل مع الخلافات – في العمل، والسياسة، والاقتصاد، وغيرها من المجالات – أمر محفوف بالمخاطر، حيث تعيق الانفعالات، أو سوء الفهم، أو عدم الشعور بالأمان، أو التمركز حول الذات التوصل لاتفاقيات تفيد الجميع، أو تغيير منظور الناس لمشكلة أو فرصة، ينتقي ستيفن كوفي أفكاراً ملهمة من سير حياة العديد من المفكرين الذين حقق كل منهم نتائج إيجابية من خلال تطويرهم طرق وأساليب متفردة للتوصل لاتفاقيات، أو تغييرهم لمدركات الناس وتصوراتهم مما أدى إلى ما كان يبدو أنه نتائج مستحيلة التحقيق، وقد طور كوفي بعناية نموذجاً مفيداً جداً للقادة في عالم تسوده الصراعات”. – ستيف فوربس، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير Forbes Media الإعلامية.