في قلبي أنثى عبرية

في قلبي أنثى عبرية – خولة حمدي

تعريف – في قلبي أنثى عبرية: رواية روحية–رومانسية صدرت عام 2012م بعنوان في قلبي أنثى عبرية، من تأليف الكاتبة التونسية خولة حمدي، ونشرتها دار كيان للنشر والتوزيع. تقع في حوالي 386 صفحة، وتُعد من أشهر الروايات العربية التي تناولت التعايش الديني والحب في ظل الصراع السياسي، حيث تستند إلى قصة حقيقية جمعت بين فتاة يهودية وشاب مسلم من المقاومة اللبنانية.

المحتوى – في قلبي أنثى عبرية:

• تبدأ الرواية في جزيرة جربة التونسية، حيث تعيش ريما، فتاة مسلمة يتيمة تتبناها عائلة يهودية
• تنتقل الأحداث إلى لبنان، حيث تعيش ندى، فتاة يهودية تتعرّف على أحمد، شاب مسلم من المقاومة
• تنشأ علاقة حب بين ندى وأحمد، تتخللها صراعات دينية وثقافية
• تُبرز الرواية مواقف مثل:
  • إعلان ندى إسلامها رغم رفض عائلتها
  • وفاة ريما في قصف قانا
  • اختفاء أحمد وعودته فاقدًا للذاكرة
  • زواج ندى من حسان، صديق أحمد
• تُستخدم أساليب سردية–وجدانية، وتُدمج بين الواقع والتخييل، الدين والسياسة، الحب والهوية

المحاور – في قلبي أنثى عبرية:

• الهوية ككائن يُعاد تشكيله عبر الحب والإيمان
• هل يمكن للحب أن يتجاوز الدين؟ نعم، كما تُثبت خولة حمدي
• العلاقة بين المقاومة، الدين، والاختلاف الثقافي
• الكتابة كأداة للتقريب بين الأديان
• الهوية الروحية كرحلة تبدأ من التمزق وتنتهي باليقين

الأهمية – في قلبي أنثى عبرية:

• تُعد من أكثر الروايات العربية تأثيرًا في موضوع التعايش الديني
• تُساعد القارئ على فهم الصراع العربي الإسرائيلي من منظور إنساني
• مرجع روحي–اجتماعي في الحب، الهوية، والمقاومة
• تُعزّز الوعي النقدي تجاه الصور النمطية والانغلاق الديني

الفئة المستهدفة – في قلبي أنثى عبرية:

• عشّاق كتب مثل ليطمئن قلبي ورحلتي من الشك إلى الإيمان
• من يُحبون الروايات الواقعية ذات البُعد الروحي والسياسي
• القراء الباحثون عن قصص حب تتحدى التقاليد
• طلاب الفكر الإسلامي، الأدب العربي، والتعايش الديني