ليطمئن قلبي – أدهم شرقاوي
تعريف – ليطمئن قلبي: رواية روحية–فكرية صدرت عام 2019م بعنوان ليطمئن قلبي، من تأليف الكاتب الفلسطيني أدهم شرقاوي، ونشرتها كلمات للنشر والتوزيع. تقع في حوالي 340 صفحة، وتُعد من أكثر الروايات تأثيرًا في تجديد الإيمان والسكينة الداخلية، حيث تُخاطب القارئ بأسلوب وجداني–عقلي، وتُقدّم تأملات مستوحاة من قصص الأنبياء وتجارب الحياة.
المحتوى – ليطمئن قلبي:
- تبدأ الرواية بقصة رمزية عن الرازي والعجوز، لتُمهّد لفكرة أن الإيمان لا يحتاج ألف دليل، بل قلبًا مطمئنًا
- تُقدّم تأملات روحية في:
- معنى الإيمان الحقيقي
- التوكل على الله
- مواجهة الألم والقلق
- الفرق بين الإيمان الفلسفي وإيمان العجائز
- تُدمج بين قصص الأنبياء، المواقف اليومية، والحِكم العميقة
- يُستخدم أسلوب سردي–عاطفي، يجمع بين البساطة والعمق، ويُلامس القلوب بلغة راقية
المحاور – ليطمئن قلبي:
- الإيمان ككائن يُعاد تشكيله عبر التجربة والسكينة
- هل يمكن للبساطة أن تُهزم الفلسفة؟ نعم، كما يُثبت شرقاوي
- العلاقة بين العقل، القلب، واليقين
- الكتابة كأداة للشفاء الروحي
- الهوية الإيمانية كرحلة تبدأ من الشك وتنتهي بالطمأنينة
الأهمية – ليطمئن قلبي:
- تُعد من أكثر روايات شرقاوي انتشارًا في العالم العربي
- تُساعد القارئ على استعادة السلام الداخلي عبر الإيمان والتأمل
- مرجع وجداني في مواجهة القلق والاضطراب
- تُعزّز الوعي الروحي تجاه الله، النفس، والحياة
الفئة المستهدفة – ليطمئن قلبي:
- عشّاق كتب مثل لأنك الله ورحلتي من الشك إلى الإيمان
- من يُحبون التأملات الروحية والكتابة الوجدانية
- القراء الباحثون عن الطمأنينة والسكينة
- طلاب العقيدة، التنمية الذاتية، والفكر الإسلامي